الحاج رامز محمد دلع كان من حفظة القران الكريم في المدرسه الخالديه وكان يعمل بها ايضا وقد كان مسؤول عن ضرب مدفع رمضان في مدينة نابلس وقد اكمل دراسته في مدينة العراق في الأربعينات وكان مصرا على تعليم ابنائه وبناته حتى اكملوا تعليمهم واصبحوا معلمين ومنهم مدراء مدارس وفي اواخر عمره ابى الا ان يرتقي الى جوار ربه في مسقط راسه مدينة نابلس وقد ارتقى الى العلى في مدينة نابلس في السبعينات عله رحمة الله وعلى المسلمين اجمعين