ولد الاديب والشاعر صالح مصطفى التميمي في نابلس ودرس فيها وكان من المبدعين في العلوم الشرعية واللغة والادب. عين قاضياً شرعياً في مدينة غزة، ثم نقل ليعمل في سلك المحاكم الشرعية في بيروت. ثم اقام في دمشق وكانت له بين علمائها مكانة عظيمة وتوفي في دمشق. له ديوان شعر مخطوط ضاع في حرب 1948.